قصة الفيلم
بعد وفاة (فهمي)، تمر خمس سنوات، ويخرج الأب إلى الحياة، ويقرر (عبدالجواد) العودة إلى منزل (زبيدة) العالمة، ويفاجأ أن طفلة الأمس (زنوبة) قد كبرت وأصبحت فتاة وتستطيع أن تجعل (السيد عبدالجواد) يقع فى حبها، ولكنها في نفس الوقت تحب (ياسين) ابنه دون أن تعرف الحقيقة وتتزوجه، أما (كمال)، فيحب (عايدة)، لكنها لا تتزوجه وتتركه يكفر بالمباديء والمثل التي آمن بها، بعد أن تعايره بفقره، وتتزوج شاب ثري.